اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا)
مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية  Copy_o13
اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا)
مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية  Copy_o13
اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةمباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية  I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية  NG7zNXg9DdkAAAAASUVORK5CYII=

 

 مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
roro
عضو مشارك
عضو مشارك



عدد المساهمات : 50
نقاط : 30069
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/09/2010

مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية  Empty
مُساهمةموضوع: مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية    مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية  Emptyالأربعاء سبتمبر 22, 2010 3:06 am

اكد الرئيسان السوري والايراني بشار الاسد ومحمود احمدي نجاد السبت متانة العلاقات بين بلديهما وشددا على اهمية خروج العراق من ازمة تشكيل الحكومة حفاظا على وحدته واستقراره وأمنه، بحسب مصادر رسمية.

وتناولت المباحثات التي جرت بين الطرفين اثناء زيارة احمدي نجاد القصيرة الى سوريا، موضوع تشكيل الحكومة العراقية المتعثرة منذ الانتخابات التشريعية في السابع من اذار/مارس الفائت وفاز فيها علاوي بحصوله على 91 مقعدا في حين نال المالكي 89 مقعدا والائتلاف الوطني 70 مقعدا.

وشددت سوريا وايران على "اهمية خروج العراق من ازمة تشكيل الحكومة حفاظا على وحدته واستقراره وأمنه واعادة اعماره"، بحسب وكالة الانباء الرسمية.

واكد الاسد واحمدي نجاد ضرورة ان "يستعيد العراق قريبا دوره على الساحتين العربية والاقليمية مما يساهم في تعاون اقتصادي اقليمي مشترك".

وتاتي زيارة احمدي نجاد الى سوريا بعد ايام من استقبال الاسد لوفد من كتلة رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي في دمشق برئاسة مستشار المالكي الشيخ عبد الحليم الزهيري وضم وزير الامن الوطني شروان الوائلي وعزت الشهبندر وعباس البياتي.

وجدد الوفد بعد لقاءه الاسد تمسكه ب"حقه الدستوري" بتشكيل الحكومة المقبلة، مؤكدا انها ستمثل الجميع وضمنهم القائمة العراقية بزعامة رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي.

وتخوض القوائم الانتخابية مفاوضات صعبة بهدف الوصول الى اتفاق على توزيع المناصب الرئاسية الثلاثة (رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ورئاسة البرلمان)، ويمثل منصب رئاسة الوزراء العقدة الكبرى في المفاوضات.

يشار الى ان المفاوضات داخل التحالف الوطني ما تزال جارية حول اختيار آلية اختيار مرشح واحد لمنصب رئاسة الوزراء في اعقاب تسمية الائتلاف الوطني عادل عبد المهدي مرشحه لهذا المنصب.

وتوكد سوريا وايران باستمرار على متانة العلاقات التي تربطهما رغم مطالبة الولايات المتحدة لسوريا بتغيير موقفها من حليفتها ايران تحت طائلة التعرض للتهميش.

واعتبر المحلل السياسي السوري سامي مبيض لوكالة فرانس "انه من غير الممكن فصل ايران عن سوريا لان هذا التحالف قديم وقائم على عدة مستويات منذ اعلان الثورة الاسلامية في عام 1979".

واضاف المبيض "هناك تنسيق تام في ملفات المنطقة ولا يوجد سبب مقنع لانهاء هذه العلاقة ولا تستطيع الولايات المتحدة ان تفرض على دول الجوار حلفاءها وخصومها".

كما اكد المسؤول الاعلامي في السفارة الايرانية في دمشق لواء رودباري لفرانس برس على متانة العلاقات السورية الايرانية "خلال السنوات الماضية شهدنا محاولات للفصل بين سوريا وايران الا انها باءت بالفشل".

وتابع رودباري "لقد تعززت العلاقات يوما بعد يوم من خلال التواصل الدائم بين قيادات البلدين ومن خلال تطابق وجهات النظر حول الملفات الاقليمية والدولية".

واضاف رودباري "لقد تغير هذا الموقف بعد تسلم الرئيس الاميركي باراك اوباما السلطة حيث اعترف الجانب الاميركي باخطاءه وطلب العون من ايران وسوريا لحل بعض الملفات التي تورطت فيها اميركا في المنطقة".

واعتبر المسؤول الايراني ان ابلغ رد على تصريحات وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون التي دعت دمشق في شباط/فبراير سوريا الى "البدء بالابتعاد" عن طهران كان رد الاسد ب "المزيد من تعميق العلاقات".

واكد المسؤول ايراني "ان العلاقات لن تتاثر بهذه التصريحات لان البلدان لا تقرر سياساتها على اساس هذه التصريحات".

وكان الرئيس الايراني اكد للصحافيين قبل مغادرته طهران، ان العلاقات مع دمشق "متينة واستراتيجية" وان وجهات نظر البلدين "متطابقة حول كل المسائل".

وتعود الزيارة الاخيرة لاحمدي نجاد لدمشق الى شباط/فبراير 2010 وتوجت بالتوقيع على اتفاق يقضي بالغاء تاشيرة الدخول بين البلدين لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة والخدمة والعادية.

واثمرت اجتماعات الدورة الحادية عشرة للجنة العليا المشتركة التي عقدت في طهران نهاية شباط/فبراير ومطلع اذار/مارس 2010 عن توقيع عدد من مذكرات التفاهم وبرامج التعاون في مجالات الثقافة والتخطيط والعمل اضافة لمشاريع مشتركة.

وغادر احمدي نجاد دمشق بعد زيارته القصيرة متجها الى الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مباحثات سورية ايرانية تشدد على ضرورة تشكيل الحكومة العراقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضرورة إشباع رغبات الطفل ؟
» الدولمة العراقية
» الرئيس يؤكد ضرورة وقف الاستيطان إذا ما أريد للمفاوضات أن تستمر وتنجح
» الانتخابات العراقية وظواهر الانقسام في المجتمعات العربية
» الهاشمي: العراقية حريصة على تحقيق مشروعها الانتخابي وليس المناصب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا) :: المنتديات العامه :: المجتمعات العربيه-
انتقل الى: