تواصل إدارة مصلحة السجون الصهيونية، للعام الثالث على التوالي، حرمان الاسرى الفلسطينيين من تقديم امتحانات الثانوية العامة في كافة السجون.
وأعتبرت اللجنة الوطنية العليا لنصرة الأسرى أن إجراءات إدارة السجون تهدف للتنغيص على حياة الأسرى وتحويل حياتهم الى جحيم لا يطاق في محاولة للتأثير على مجريات صفقة شاليط والضغط على الفصائل لتليين مواقفها من الصفقة.
وطالبت اللجنة، المنظمات والهيئات الدولية لضرورة التدخل لوقف الاعتداءات والانتهاكات التي يمارسها الاحتلال بحق الاسرى ومنجزاتهم ولوقف التعدي على الحقوق الشرعية التي نصت عليها الاتفاقيات ذات العلاقة.